الأمين العام للاتحاد السعودي: يونس محمود يبحث عن مشاهدات
يرى إبراهيم القاسم الأمين العام السعودي لكرة القدم أن عمداً إلى تعديل اسم المنتخب السعودي في نقاش أي جديد، ما هو إلا هدف البحث عن الحصول على المشاهدات، في إشارة إلى ما فعله أسطورة الكرة السعودية يونس محمود، النائب الثاني للاتحاد العراقي لكرة القدم قدم.
الأهداف السابقة لأسود الرافدين ضحك ساخراً عند سؤاله عن إمكانية ترشيح السعودية للحصول على لقب كأس الخليج “خليجي 26” المقامة حالياً في الكويت، وذلك خلال مقابلة تلفزيونية مع برنامج المجلس في القناة الكأس القطرية، ما استعاد اللاعبين والمسؤولين والجماهير المنتخب “الأخضر” بما في ذلك بعض الجماهير العراقية.
قال كاملا يونس محمود، قال الأمين العام السعودي لكرة القدم كرة القدم في معظم خص في الشرق : “هذا أكثر شخص لا يمثل الاتحاد العراقي لكرة القدم، ولم يصدر بشكل رسمي عن الاتحاد العراقي الذي “يمكننا أن نعرف العلاقة الوثيقة”.
المكونات المسؤولة السعودي: “عدنان درجال رئيس الاتحاد العراقي رجل راقٍ ومحترم جداً وعلاقتنا به وطيدة”.
تابع: “تصريح مثل هذا (الذي صنع به يونس) يمثله شخصياً، الكل يعلم تاريخ الكرة السعودية ومن تم اختياره السعودي، ولكن إضافة ذكر المنتخب السعودي يحضر مشاهدات”.
نعتذر للجماهير
بدأت السعودية مشوارها في كأس الخليج بخسارة 3-2 أمام البحرين، ثم حول تتأخرها 2-0 أمام فوز اليمن المثير 3-2 الخميس، وتحتاج للفوز أو التعادل أمام العراق للتأهل لنصف النهائي.
وأقر القاسم لتنفيذ فريق المدرب هيرفي رونار ليس حملاً حتى الآن، المضيفاً: “نعتذر للجماهير في المباراة الأولى، صحيح أن المستوى لا يرضي تطلعات الجماهير والمسؤولين عن المنتخب”.
وتابع: “عاد الاختيار متأخراً ولم يتسع لنا الوقت في تعديل النتيجة وخسرنا أمام منتخب البحرين الشقيق الذي نبارك حصوله على النصف النهائي”.
الجماهير إن شاء الله، كل منتخب في البطولة يريد ويرغب في الجميع”.
مرحبا بالجميع في الرياض
السعودية نالت حقوق استضافة النسخة القادمة من البطولة “خليجي 27” خلال الجمعية الاجتماعية بالكويت اليوم.
وقال القاسم: “البطولة في الرياض ترحب بالأشقاء وبالجميع في العرس الخامس، كما نبارك للكويت نجاح هذه النسخة ونجاحاً أكبر لفترة طويلة من البطولة”.
وأوضح: “خليجي 27 ستقام في شهر سبتمبر 2026 ضمن فترة الفيفا، ما سيتي للمنتخبات الاتصال باللاعبين وعدم الاضطرار لإيقاف المسابقات المحلية”.
