ديفيد ألابا.. عام من الآلام و”تسلّق الجبال”
وفي الوقت نفسه، ذكرت تقارير صحفية أن ألابا لن يعود للملاعب بعد الآن وسيعتزل كرة القدم.
واستمرت المعاناة حتى أكتوبر الماضي، عندما أحرز اللاعب تقدما في برنامجه التأهيلي وهدأت آلام الركبة.
واستمر ألابا في التحسن حتى ظهوره في التدريبات الجماعية يوم 6 ديسمبر، وهو الظهور الذي اعتبره الكثيرون بداية النهاية لرحلة استمرت لمدة عام مليئة بالمعاناة والألم.
في 19 ديسمبر الماضي، تمارين ألابا لجراحة الركبة بعد أن يتم تضييقها في الرباط الصليبي.
انتهى موسم اللاعب المخضرم مع الريال ومنتظَراً أن يعود خلال المعسكري، وأن يكون جاهزا لانطلاقة الموسم الجديد، لكنّ ألابا لم يتعافَ من الآلام، وظل النمساوي الدولي يشعر بوجعِ شديدٍ في ركبته.
بعد الفحوصات الطبية، تأكد من الريال من هناك حاجة لإجراء الجراحة وقالت صحيفة ” ماركا “:
مدريد وقتها من خطورة الأمر لكن الحقيقة كانت أن ألابا سيبدأ الرحلة نتيجة للبرد”.
والآن، بعد أكثر من 7 أشهر ما زالت الأسلحة المقاتلة المخضرم بعيدة عنها الملاعب، ولم تشهد حالته تحسنا حاليا بعد مشاركته في التدريبات الجماعية مع الفريق.
“لا يمكنك الحصول على ما يكفي منه”
بعد الحياة الاجتماعية: “في حياتي، رُبما يكون هذا صح هو الأصعب على جديد.
تقول “ماركا” إن عملية تعافي سببت له إِلى شخصٍ موجود، ونقلت عنه قوله: “روحه المعنوية منخفضة للغاية”.
لا تزال مسجلة إلى “ممل” في التدريبات لفترة طويلة. حاول التقدم في تدريباته الصعبة وآلالام فقط.
في هذه الأثناء، زعمت تقارير صحفية أن ألابا لن يعود للملاعب بعد الانتهاء من اعتزال القدم.
اعتقد حتى أكتوبر الماضي، عندما بدأ يحرز تقدماً في برنامج الحزن وتخفف من الآلام التي كان يشعر بها في المفصل الركبة.
واصل ظهر ألابا النحسن حتى في التدريبات الجماعية في السادس من ديسمبر الحالي، وهو النموذج الذي اعتبره كثيرون بداية النهاية لرحلة من الأمل والآلام تماما.