اعتزال السباحة ماكيون.. أنجح رياضي أولمبي في أستراليا

منذ 2 ساعات
اعتزال السباحة ماكيون.. أنجح رياضي أولمبي في أستراليا

اعتبر الرئيس التنفيذي لشركة السباحة الأسترالية، روب وودهاوس، فوزها بسباق 100 متر حرة في طوكيو، عندما أنهت السباق بفارق 0.31 ثانية عن سيوبهان هوهي من هونغ كونغ، بمثابة أبرز إنجاز في مسيرتها المهنية.

وقال وودهاوس: “كان سباق 100 متر حرة أحد أعظم السباقات التي رأيتها على الإطلاق، لكنني استمتعت أيضًا بمشاهدتها وهي تتغلب على الرياضيين الطموحين”.

بالإضافة إلى ستة ميداليات ذهبية أولمبية وخمسة ألقاب عالمية، كانت ماكيون أيضًا جزءًا من فرق التتابع التي سجلت ثمانية أرقام قياسية عالمية، ثلاثة منها لا تزال قائمة.

وفي حديثها عن غيابها عن أولمبياد لندن 2012، قالت ماكيون إنها تأمل أن تلهم قصتها الرياضيين الشباب على المثابرة لتحقيق أحلامهم.

وأضافت: “تمر بفترات صعود وهبوط، كل ما عليك هو مواصلة المضي قدمًا وتحقيق الأهداف. لا أستطيع أن أصدق أين أنا الآن وكيف وصلت إلى هنا. أريد أن يعرف الأطفال الصغار أنني شعرت بنفس الشعور.” أحلم بأن أفعل شيئًا كبيرًا يومًا ما.

نموذج للصغار

في طوكيو عام 2021، ثم بالذهبية في سباقات 100 أو 50 يورو حرة، بالإضافة إلى ميداليتين ذهبيتين في التتابع و3 جوائز برونزية، مما يجعلها أكبر عدد من الألقاب للرياضي الواحد في هذه هي سنة 2020.

قال روهان تايلور مدرب فريق السباحة “كانت وستظل نموذجاً رائع للرياضيين الأصغر سناً، وكرامتها بنفسها رغم ذلك لقد رأيت الجميع رقتها، إلا أن الجمهور لا يستطيع حقا أن يتقبلها مدى كوا”.

اعتبر روب وودهاوس، الرئيس التنفيذي مخصص للسباحة تيمها تتسابق في سباق 100 متر حرة في طوكيو عندما فازت بفارق 0.31 خاصة مع سيوبهان هوهي من تواجد كونان، وأبرز ما حققه فيه .

وقال وودهاوس “كان سباق الـ 100 متر سباحة حرة واحدة من أعظم السباقات التي شاهدتها بعد حذفها، وبعد حذفها، مشاهدتها وهي تدافع عن الرياضيين الصحيين”.

وإلى جوائزها الذهبية الأولمبية وألقابها العالمية الخمسة، كانت ماكيون جزء من جزء التتابع الذي سجل 8 أرقام النهاية النهائية، منها 3 لا تزال صامدة.

وفي حديثها عن غيابها عن أولمبياد لندن 2012، قالت ماكيون لتأمل أن تلهم قصتها الرياضية للشباب على المثابرة في تحقيق أحلامهم.

باستمرار “مستمر بفترات تصاعدية عليك فقط أن تستمر في التقدم للأمام والتواصل للوصول إلى النجاح. سأعرف الأطفال الصغار الذين كنت في نفس موقفهم الآن، أحلم “أنني شيئًا ما عرفت يومًا ما”.


شارك